نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
3 نتائج ل "موسى، أيمن محمود مؤلف"
صنف حسب:
التوجيه الدلالي للظاهرة النحوية : دراسة في شعر ابن زيدون
إن موضوع هذا البحث التوجيه الدلالى للظاهرة النحوية. دراسة فى شعر بن زيدون وأقصد بمصطلح (الظاهرة) تلك الاستعمالات التى خالف فيها ابن زيدون اصل الاستعمال فمثلا يقتضى الأصل أن يذكر المبتدأ والخبر وأن يتقدم الفاعل فى رتبته على المفعول به وأن الحال تتأخر عن صاحبها وأن هناك تلازما بين المبتدأ والخبر على حين تجيز القاعدة النحوية مخالفة هذا الأصل فيحذف المبتدأ أو الخبر ويتقدم المفعول به على الفاعل وتتقدم الحال على صاحبها ويفصل بين المبتدأ والخبر.. إلخ والشاعر إنما يلجأ إلى هذه المخالفات لغرض فى نفسه، إذ يبحث عن أكثر الأساليب فعالية وتأثيرا فى الملتقى. وقد اقتصرت فى هذه الدراسة على ثلاث ظواهر فقط هى : ظاهرة الحذف وظاهرة التقديم والتأخير وظاهرة الفصل بين عناصر الجملة باعتبار أن هذه الظواهر هى العوارض الأساسية التى تلحق الجملة العربية كما أنها أكثر الظواهر النحوية تواترا فى شعر ابن زيدون ويقوم البحث بدراسة تلك الظواهر دراسة نحوية واستنباط ما ينتج عنها من دلالات فى ضوء سياقاتها التى وردت فيها.
بنية الشخصية : منحى إكلينيكي جديد من منظور البرمجة اللغوية العصبية
بعيدا عن الجدل الذي قد يثيره منحى البرمجة اللغوية العصبية، فإنه يقدم هنا رؤية إيجابية \"لبنية الشخصية\" مفادها أنها تكوين طيع للغاية، وليست كيانا جامدا وحال تعلمنا صياغة\"شخصياتنا\"، كان بوسعنا تغيير بنيتها بطريقة مغايرة لما هي عليه تماما، يصف هذا المنحى الإكلينيكي الشخصية بكونها \"منتظمة\" أو \"مختلة الانتظام\" وفقا للسياق، وانعكاسا للقوى أو المهارات التي يتحلى بها العميل، نافيا عنها فكرة \"الاضطراب\" من الأساس ؛ حيث لا يعني اختلال انتظام الشخصية افتقادها للتنظيم ؛ بل وجود نوع من البنية أو الانتظام الذي لا يخدمنا بشكل جيد، من حيث التكيف مع مختلف الوقائع التي يجب علينا التعامل معها. وبالتالي، يمكننا تطبيق بعض الأساليب والأنماط والإستراتيجيات التي من شأنها \"تحويل\"هذا الانتظام المختل بينية الشخصية، وتغيير تلك الأنماط المستقرة المعوقة إلى أخرى. طيعة معينة. ومع ذلك، يظل هذا الكتاب بعيدا عن الطرح الشمولي المفصل لبنية الشخصية وهو أكثر شبها بمجرد بداية رسم خريطة لمنطقة ذات طبيعة وعرة مجال رائع، يعني بكيفية إدراكنا لذواتنا بوصفنا أشخاصا، وبما يترسخ لدينا عندئذ من إحساس بذواتنا لخلق\"شخصياتنا\" على مر الزمن.